تحت تأثير البوكر، يحاول روائي ما كتابة عمل ايروتيكي

حين تطمع بنيلِ شيءٍ ما، ستحرص على نيل رضا مَن بيده ذلك الشيء. النفس المنفلتة لن تصل إلى الأشياء المغرية دون تقديم التنازلات، وأفدح الخسارات أن يتنازل الإنسان عن موقفه أو يخاتل فيه لأجل مصلحة، أو من أجل الفوز بمصلحةٍ ما بأجل غير مسمى. تُصنع المعايير لتدجين المواقف. هكذا تبدو الصورة عند الحديث حول الجوائز…

تحت تأثير البوكر، يحاول روائي ما كتابة عمل ايروتيكي

حين تطمع بنيلِ شيءٍ ما، ستحرص على نيل رضا مَن بيده ذلك الشيء. النفس المنفلتة لن تصل إلى الأشياء المغرية دون تقديم التنازلات، وأفدح الخسارات أن يتنازل الإنسان عن موقفه أو يخاتل فيه لأجل مصلحة، أو من أجل الفوز بمصلحةٍ ما بأجل غير مسمى. تُصنع المعايير لتدجين المواقف. هكذا تبدو الصورة عند الحديث حول الجوائز…

الجوائز الادبية.. هل تدجن المواقف السياسية؟

ماركيز  ورفاقه يدينون الصهيونية.. ماذا عن أدبائنا؟ حين تطمع بنيلِ شيءٍ ما، ستحرص على نيل رضا مَن بيده ذلك الشيء. النفس المنفلتة لن تصل إلى الأشياء المغرية دون تقديم التنازلات، وأفدح الخسارات أن يتنازل الإنسان عن موقفه أو يخاتل فيه لأجل مصلحة، أو من أجل الفوز بمصلحةٍ ما بأجل غير مسمى. تُصنع المعايير لتدجين المواقف….

ماركيز  ورفاقه يدينون الصهيونية.. ماذا عن أدبائنا؟

حين تطمع بنيلِ شيءٍ ما، ستحرص على نيل رضا مَن بيده ذلك الشيء. النفس المنفلتة لن تصل إلى الأشياء المغرية دون تقديم التنازلات، وأفدح الخسارات أن يتنازل الإنسان عن موقفه أو يخاتل فيه لأجل مصلحة، أو من أجل الفوز بمصلحةٍ ما بأجل غير مسمى. تُصنع المعايير لتدجين المواقف. هكذا تبدو الصورة عند الحديث حول الجوائز…